حلت ساعة الحقيقة في معركة حاسمة يصورها فيلم "لا بد من موت سبعة ملوك"Seven Kings Must Die (2023) من إخراج إدوارد بازلجيت Edward Bazalgette، السيناريو مقتبس عن رواية بنفس الاسم للكاتب البريطاني برنار كورنويل Bernard Cornwell.

اتسعت رقعة السجون الإسرائيلية في منتصف السبعينيات، فبعد أن كان وجودها مقتصرًا على سجن عسقلان، أضيف له سجن بئر السبع جنوبي فلسطين وسجن الرملة في منطقة الوسط، كما أن أعداد الأسرى أخذت بالازدياد والتنوع تنظيميًا وأيديولوجيًا وجغرافيًا بشكل لافت.

هنا مقدّمة كتاب "شبح الربيع" لعلاء عبد الفتاح التي كتبها الكاتب المصري محمد أبو الغيط. ويجمع الكتاب مقالات وتدوينات كتبها المناضل علاء عبد الفتاح منذ 2011 بالإضافة إلى أقواله أمام بعض النيابات والمحاكم، وهو من إصدار دار جسور للترجمة والنشر.

ما تحاول الرقابة ستره، مما ينشر من منتجات ثقافية، تفضحه صفحات الحوادث بجلاجل، ترافقها الصفحات الاجتماعية، وأخبار النجوم، ومواقع التيك توك، ولقطات الفيديو المُسربة، هذا إذا لم نضف منصات العروض التلفزيونية، التي تمد لسانها بشماتة إلى أجهزة الرقابة العربية.

تقوم شركات التسجيل الكبرى بإحياء يوم "بلاك أوت تيوزداي" هذا الأسبوع، بتعليق أنشطتها والعمل مع المجتمعات على محاربة عدم المساواة العرقية بعد اندلاع احتجاجات في الولايات المتحدة في أعقاب وفاة جورج فلويد، وهو رجل أسود، أثناء احتجازه لدى الشرطة.

المؤرخ الدكتور محمد أرزقي فراد مثقف يحتل مكانة خاصة في المشهد العام الجزائري الذي يبدو أنه يشدّ ويرعب معظم قادة العالم العربي رغم أنفهم ولامبالاتهم الشكلية. وهو مثير للإعجاب والتقدير، وللريبة والتنفير، لأن اسمه أمازيغي وقلمه عربي وقلبه جزائري.

واحدة من المشكلات التي نعيشها هي تسييس الاسلام الذي بدأ منذ نهاية القرن التاسع عشر حين دعا السلطان عبد الحميد الثاني إلى حشد المسلمين في "الجامعة الاسلامية"، لمواجهة التغلغل الأوروبي.

ثمة سعي حثيث وراء تقنين الوضع البشري، أي إسباغ الشرعية المطلقة على وضع استثنائي وإشكالي أصلا. حدث هذا مؤخرا وبشكل تنفاسي لافت ودال من السلطة ومن المجتمع المدني على السواء. قانون لمنع التظاهر يقابله قانون لمنع التحرش.

لم يكن من الصعب على الباحث والكاتب المعروف محمد أرزقي فراد الردّ على مزاعم المغني الشهير السابق والمعارض السياسي الأمازيغي فرحات مهني، بحكم تخصصه في تاريخ الثقافة الأمازيغية في الجزائر، ومعرفته الكاملة بشخصية وأهداف ذلك الرجل

في مفاجأة معاكسة للتوقعات، أعلنت جائزة أميرة أستورياس الإسبانية، ثاني أهم جائزة إسبانية تمنح لكُتّاب خارج الجنسية الإسبانية لكن أعمالهم مترجمة إليها، فوز الكاتبة الفرنسية فرِد بارغس المشهورة برواياتها البوليسية.